“عندما أشرقت شمسُ الأول من نيسانْوكان الجميع يكذبونلكي يحلّوا مرارة الصّدق ..أدهشتنا طريقتهُفي الذهاب إلى العشبكي يتأكد بيديه لنا من قدوم الربيع”
“أنظر إلى صوته الأبيضمتشمساً أسودَ في أعالي الحورإنه غرابٌ يلمع في ندائه العميقما فكرة الشاعر حين يراه في حلمٍ يرفرف،آخذاً في منقاره، خبزةً من يديك؟”
“ما فكرةُ الهواء عن كونٍ افتراضيٍ مؤلّفٍ من أجنحة ؟”
“صعد الرفاق إلى الجبلفي أيديهم بنادقمن دولٍ متعددة الفوهاتوفي جعبة الذخيرة والثأرما يكفيولكن العدوّ ..كان قليلاً كان مسكيناً( بالأحرى )وجائعاً”
“فتحتُ باب الحضورِ .. وغبتُ!”
“قلبُ المسافرِ يهوي في فراغويظل معلقاً في نجمةٍ .. حتى يعودْ”
“ستأخذك سورة الرحمن إلى الإيمان المصحوب بالطرب .. فتحب الله وتشفى من قلق السؤال الأول : " من خلق الله "؟”