“ربما لأنني لم اكف عن الحلم بك، و كان ما يغيظني دائمًا انه حلم مستحيل.”
“هل كان ثمة شيء يمت للواقع بصلة؟مادام الموت لم يعد يثير الرهبة .. و البيانات لا تستحق التصديق .. و الرؤية من خلال الواجهات الزجاجية المطلية بالأزرق تجعلنا نرى فقط نصف الحقيقة ... نصف الهزيمة .. و نصف الحلم”
“كنا رفاق أحلامه وغاراته و لكنه فر وحيدا..أهو العدل حلم فردى؟؟ألا يوجد حلم جماعى بالمساواة؟؟..هل كان يحبنا؟؟أم يحب نفسه؟..أم يحب العدل؟؟”
“ما جدوى طعنه أضافيه والقلب تكاثرت عليه الطعان ,لم يبق إلا الحلم ...المهرب الاخير”
“كان خفيفا.. كأنه لم يعش يوما و لم يهنأ يوما”
“البكاء كان للأطفال و أنا منذ هذا اليوم لم أعد طفلا”
“صمتّ ... ماذا يمكن أن أقول عن حلم ضائع؟!”