“الذئب قال للحمل ...إن لم تكن عكرت الماء لأنك ديكتاتور ...فقد عكرتها لأنك ديموقراطي...فأنت مأكول مأكول على أي حال”
“الذئب قال للحمل:ان لم تكن عكرت الماء لأنك ديكتاتور فقد عكرته لأنك ديمقراطىأنت مأكول مأكول على أى حال”
“انتهى زمن ذرف الدموع على الليندى بعد أن قتله العسكر . قتلوه بعد عبدالناصر بثلاث سنوات . حاربوا عبد الناصر بقولهم ديكتاتور، فلماذا الليندى الذىجاءت به الانتخابات ؟ ..الذئب قال للحمل إن لم تكن عكرت الماء لأنك دكتاتور فقدعكرتها لأنك ديموقراطى”
“أعرف أنّي لم أكن ملاكاً في أيّ يوم، ظللت عمري كلّه أغمز بعين للدنيا وبعين للآخرة دون أن أستقرّ على حال”
“مالذي يعنيه الحنين على أي حال؟ هل هُو يد مَمدوده تُقاوم زحف الزّمن؟ يد ضارِعة تتشبث بالحياة؟ هل يأتي إلى هذا المكان كُل عام ليقول أنا مازلتُ أحيا؟”
“لم لا تبكين وتستريحين ؟لعلك فقد القدرة على البكاء ؟ انا اعرف اني فقدتها من زمن ولكن متى ضاعت مني ؟”
“لمعت عينا ضحى وهي تثبت نظرتها علىَّ، وقالت: ماأجمل هذه الفكرة! نعم، فاوست امرأة ولمَ لا؟ من قال: إن الرجل وحده هو الذي يمكن ان يسأم هذا الترتيب العقيم للدنيا وأن يتمرد عليه؟ من الذي قال: إن المراة ليست لديها أشواق الرجل وربما أكثر لكي تكسر هذا الطوق المستحيل وتحلق وراء المسرات الخارقة وتستمع إلى الأنغام المحرمة؟ ألم تكن حواء هي التي أرادت أن تقطف الثمرة؟”