“يمكن أكون غاويةأعشق سراب حكاياتومدوَّخة روحيبالجري وَرَا أوهاميا شمس يا جايةحتعدِّي مِ الشِّبَّاكوتفكي كام عُقدةولاَّ حتمشي قَوَام ؟؟”
“امبارحكان بيوضَّب شنطة أحلامهبيرُصّ أماني لبُكرةوبيسأل عن فرق التوقيتوان كان في الفرح بيفْرِقيبقى الفَجر هناك والليل لِسَّاله كام ساعة حزنبتوقيتنا!!”
“مفيش في الرحلة لون للفرح أو رفقةمفيش غير جرحوسابق نزفه كام خطوةمفيش ف طريقنا باب سحرىولا سمسم نقولها لهفيفتح فينا باب للفرحمفيش م الاختيار أزمةولا لازمةما كل الجاي من غير حدما كل طريق ف رحلتنا نهايته سد ..”
“يمكن لأن العشق فـ دروب المهازلفعلا خطركان نفسى يوم ما تسيبني؛تسيب لي كتالوج للحياة!”
“ياضعيف مهزوم على ناصية روح .. بتمرجح عمرك على جايز..الشمس تغيب تغزل فى جروحتشتاق لنسايم ضلاية ..عشت لوحدك واللقا ممنوع ..هاتموت متشعلق ف بداية...”
“أنا شُفت شوارع أحلاميبتتوه مِنِّيوبيوت عفَّرها تراب الشوقفـ مساحة ضيقها بتتخانقأصواتها بتعلَى؛يزيد الخوف؛يتسرسب فجر ورا التانييا قليل البخت ملكش نصيبتتسنِّد ليه على حيط مايل؟وقعِت أيامك م الحسبةوالجاي مغلق!!”
“أنا بحبكأنا المتشالة من سطركلحين فرحكوانا المسجونة بين حرفينعلى الهامش”