“،قالوا بأن الشر مرحلة انتقالفإلام كان الأنتقال؟!أمن اللصوص إلى لصوص ؟!مرحى(أبا زيد)كأنك ما غزوت”
“كان نجاراً ماهراً، وكان ما يصنعه من الأبواب لا يقوى اللصوص على فتحه أبداً.”
“ماضاع مني جزء من سيرتي . ماضاع مني ملكي ، وقد كان لي في مرحلة ما ، في زمن ما ولو كان قصير”
“قالوا : أيُّ حُلمٍ كان فِي باريس ؟قلت : وأنا بِقمةِ إيفل .قالوا : ما هو ؟قلت : وددت لو أن - الجميع - كانوا معي !قالوا : ليُشارِكوك روعة الحُلم ؟قلت : بل لأرميهم !!”
“قادتني الكتابة إلى الإحساس بأن الشياطين هم مرايا الأنبياء, وأن الخير لكي يكون خيراً, لا بد أن يتضمن أيضاً جذوة الشر.”
“ابليس: هذا أفكر فيه طيلة الوقت .. كان الله يعلم أنني سأرفض السجود.. سأتحول إلى الشر المحض.. لو علمت أنا أن الله يعلم بما سيكون فربما كان لي تصرف آخر.. المأساة أن الله يعلم ما بنفسي وأنا لا أعرف ما في نفسه.قلت: أكنت تحلم بأن تخدع الخالق.ابليس: لقد تصورت أنني خدعته بعبادتي آلاف السنين حتى وصلت إلي مرتبة الوقوف مع الملائكة .. كنت واهماً.. كان يعرف أن في نفسي خيطا من الرياء وأنا أعبده.. كان يعرف أنني أعبده لأترقى.. لم أكن أعبده لذاته.. إنما عبدته بسبب ما تمنحه العبادة من كبرياء ومجد.. كان هذا شيئاً لا تعرفه زوجتي ولا يعرفه أصدق أصدقائي.. كيف عرفه الخالق..”