“لكن شيئا من رحيق الأمس ضاعحلم تراجع..! توبة فسدت! ضمير مات!ليل في دروب اليأس يلتهم الشعاعالحب في أعماقنا طفل تشرد كالضياعنحيا الوداع ولم نكنيوما نفكر في الوداع”
“العطر عطرك والمكان هو المكانواللحن نفس اللحنأسكرنا وعربد في جوانحنافذابت مهجتانلكن شيئا من رحيق الأمس ضاعحلم تراجع..! توبة فسدت! ضمير مات!ليل في دروب اليأس يلتهم الشعاعالحب في أعماقنا طفل تشرد كالضياعنحيا الوداع ولم نكنيوما نفكر في الوداع”
“لماذا أراك وملء عيونيدموع الوداع؟لماذا أراك وقد صرت شيئابعيدا.. بعيدا..توارى.. وضاع؟تطوفين في العمر مثل الشعاعأحسك نبضاوألقاك دفئاوأشعر بعدك.. أني الضياع”
“ما زلت أذكر عندما جاء الرحيلوصاح في عيني الأرقو تعثرت أنفاسنا بين الضلوع وعاد يشطرنا القلقو رأيت عمري في يديك رياح صيف عابثو رماد أحلام و شيئا من ورقهذا أنا ...عمري ورق ..حلمي ورق..طفل صغير في جحيم الموجحاصره الغرقضوء طريد في عيون الأفقيطويه الشفقنجم أضاء الكون يوما و احترق”
“ما زلت أذكر عندما جاء الرحيلو صاح في عيني الأرقو تعثرت أنفاسنا بين الضلوعو عاد يشطرنا القلقو رأيت عمري في يديكرياح صيف عابثو رماد أحلام و شيئا من ورقهذا أنا..عمري ورق..حلمي ورق..طفل صغير في جحيم الموت حاصره الغرقضوء شريد في عيون الأفق يطويه الشفقنجم أضاء الكون يوما و احترق”
“وأهديت قلبا صغيرا إليكليحكي لقلبك ما اشتهيهسيسأل عني فلا تزجريهويشتاق صوتي فلا تسأميهسيشفع لي إن أردت الرحيلويمسك فيك فلا تنهريهيردد اسمي كثيرا عليكويشدو بشعري ولن تسمعيهويرسم وجهي على كل شيءويشكو بحزن ولن ترحميهوإن فرقتنا دروب الحياةوجاءك يجري فلا تنكريهويوما سيبكيك عمرا جميلاإذا ضاع منك ولم تحفظيهسيصرخ في الناس "طفل يتيم"لقيط الأحبة..من يشتريه؟!”
“أنفاسنا في الأفق حائرة..تفتش عن مكانجثث السنين تنام بين ضلوعنافأشم رائحةلشيء مات في قلبي وتسقط دمعتانفالعطر عطرك والمكان.. هو المكانلكن شيئا قد تكسر بيننالا أنت أنت.. ولا الزمان هو الزمان”