“أنا ألـف أحبك.. فابتعدي عني.. عن نـاري ودخاني فأنا لا أمـلك في الدنيـا إلا عينيـك... وأحـزاني”
“.. كم أنا أحبك حتى أن نفسي من نفسها تتعجبيسكن الشعر في حدائق عينيك .. فلولا عيناك لا شعر يُكتب ..”
“اعتيادي على غيابك صعبو اعتيادي على حضورك أصعب كم أنا … كم أحبك … حتىأن نفسي من نفسها تتعجب يسكن الشعر في حدائق عينيكفلولا عينيك لا شعر يكتب”
“قد تسربت في مسامات جلديمثلما قطرة الندى تتسرباعتيادي على غيابك صعبو اعتيادي على حضورك أصعبكم أنا … كم أحبك … حتىأن نفسي من نفسها تتعجبيسكن الشعر في حدائق عينيكفلولا عينيك لا شعر يكتب”
“لا تبحثي عني خلال كتاباتي شتان مابيني وبين قصائدي أنا أهدم الدنيا ببيتٍ شاردٍ وأعمر الدنيا ببيتٍ شاردٍ”
“متى ستعرف كم أهواك يا رجلا أبيع من أجله الدنيـــا وما فيهايا من تحديت في حبي له مدنـا بحالهــا وسأمضي في تحديهـالو تطلب البحر في عينيك أسكبه أو تطلب الشمس في كفيك أرميهاأنـا أحبك فوق الغيم أكتبهــا وللعصافيـر والأشجـار أحكيهـاأنـا أحبك فوق الماء أنقشهــا وللعناقيـد والأقـداح أسقيهـــاأنـا أحبك يـا سيفـا أسال دمي يـا قصة لست أدري مـا أسميهاأنـا أحبك حاول أن تسـاعدني فإن من بـدأ المأساة ينهيهـــاوإن من فتح الأبواب يغلقهــا وإن من أشعل النيـران يطفيهــايا من يدخن في صمت ويتركني في البحر أرفع مرسـاتي وألقيهـاألا تراني ببحر الحب غارقـة والموج يمضغ آمـالي ويرميهــاإنزل قليلا عن الأهداب يا رجلا مــا زال يقتل أحلامي ويحييهـاكفاك تلعب دور العاشقين معي وتنتقي كلمــات لست تعنيهــاكم اخترعت مكاتيبـا سترسلها وأسعدتني ورودا سوف تهديهــاوكم ذهبت لوعد لا وجود لـه وكم حلمت بأثـواب سأشريهــاوكم تمنيت لو للرقص تطلبني وحيـرتني ذراعي أين ألقيهـــاارجع إلي فإن الأرض واقفـة كأنمــا فرت من ثوانيهــــاإرجـع فبعدك لا عقد أعلقــه ولا لمست عطوري في أوانيهــالمن جمالي لمن شال الحرير لمن ضفـائري منذ أعـوام أربيهــاإرجع كما أنت صحوا كنت أم مطرا فمــا حياتي أنا إن لم تكن فيهـا”
“إفهميني .. أتمنى مخلصاً أن تفهميني ربما .. أخطأت في شرح ظنوني ربما سرت إلى حبك معصوب العيون و نسفت الجسر ما بين اتزاني و جنوني أنا لا يمكن أن أعشق إلا بجنوني فاقبليني هكذا .. أو فارفضيني ..”