“يا اسمي: أين نحن الآن؟ قل: ما الآن، ما الغدُ؟ ما الزمانُ وما المكانُ وما القديمُ وما الجديدُ؟ سنكون يوماً ما نريدُ”
“وكأنني قد متُّ قبل الآن …أَعرفُ هذه الرؤيا ، وأَعرفُ أَننيأَمضي إلى ما لَسْتُ أَعرفُ . رُبَّماما زلتُ حيّاً في مكانٍ ما، وأَعرفُما أُريدُ …سأصيرُ يوماً ما أُريدُ”
“سأكون يوماً ما أريد”
“أَعرفُ هذه الرؤيا ، وأَعرفُ أَننيأَمضي إلى ما لَسْتُ أَعرفُ . رُبَّماما زلتُ حيّاً في مكانٍ ما، وأَعرفُما أُريدُ …سأصيرُ يوماً ما أُريدُ”
“قل لي ما مرّ في بال يوسف”
“تنتظر هذه النهايه منذ عشرين سنه , ولا تاتي .لان حالتك لا تفهم ولا تصل .ما اسهل ان تكتب قصيدة تجهض الانفجار .وما اسهل ان تحاور خصمك ,لتثبت ماذا ؟؟ان لك حق؟”
“ألغيابُ على حاله . قَمَرٌ عابرٌ فوق خُوفُو يُذهِّبُ سَقْفَ النخيل . وسائحةٌ تملأ الكاميرا بالغياب’ وتسأل: ما الساعةُ الآن؟ قال لها: الساعةُ الآن عَشْرُ دقائقَ ما بعد سبعةِ آلاف عامٍ من الأبجديَّة . ثم تنهّد: مِصْرُ الشهيّةُ’ مِصْرُ البهيَّةُ مشغولةٌ بالخلود. وأَمَّا أَنا...فمريضٌ بها’ لا أفكِّرُ إلا ّبصحّتها ’ وبِكسْرَة خبزِ غدي الناشفةْ”