“رأيت القناعة رأس الغنىِفصرت بأذيالها متمسـكفلا ذا يراني علـى بابـهولا ذا يراني به منهمـكفصرت غنياً بـلا درهـمٍأمر على الناس شبه الملك”
“يا من يراني ولا أراه . . كم ذا أراه ولا يراني”
“بلوت بني الدنيا فلـم أر فيهـمسوى من غدا والبخل ملء إهابهفجردت من غمد القناعة صارماًقطعت رجائـي منهـم بذبابـهفلا ذا يراني واقفاً فـي طريقـهولا ذا يراني قاعداً عنـد بابـهغنى بلا مالً عن النـاس كلهـموليس الغنى إلا عن الشيء لآ بهإذا ما ظالم استحسن الظلم مذهباًولج عتواً فـي قبيـح اكتسابـهفكله إلى صرف الليالـي فإنهـاستدعو له ما لم يكن في حسابـهفكم قد رأينـا ظالمـاً متمـرداًيرى النجم رتيهاً تحت ظل ركابهفعما قليلٍ وهـو فـي غفلاتـهأناخت صروف الحادثات ببابـهوجوزى بالأمر الذي كان فاعلاًوصب عليه الله سـوط عذابـه”
“كان خاضعاً ذا رأس مطأطئة ونظرةٍ منكسرة .. كان خاضعاً لدرجة أن ثياب النوم ترتديه ، والطعام يُشبعه .. كان مفعولاً به على طول الخط !”
“ومن يك ذا فم مر مريض , يجد مرا به الماء الزلالا”
“أقول لظبي مرَّ بي في مفازة .. لأنت أخو ليلى ، فقال : يُقالأيا شبه ليلى إن ليلى مريضةٌ .. وأنت صحيحٌ ، إن ذا لمُحال”