“كواعِظٍ أحملُ مِسبَحَتي في يدي وأقولسُبحانَ الله الذي خَلقَكِ لِتـُكمِلينيوالحَمدُ للهِ أنَّكِ ليواللهُ أكبَر على كُل رجُلٍ يُحاوِلُ سرقتكِ مني”
“تبَّتْ يَدا كُل قصيدَةٍ لمْ تعرِفْ أنَّكِ حبيبتي”
“كلما ضاع مني صديق ابكي عليه كما لوكان فارق الحياة,,وادفنة في قلبي...وضعت يدي اليوم على صدري ,فخيل لي انها مقبره تضم مئات الاضرحة”
“على سَبيلِ التاريخأنا أقدَمُ رجُلٍ يُحِبُكِوعلى سبيلِ الحُزنأنا أتعَسُ رجُلٍ يُحِبُكِ”
“عمر بن الخطاب: ( لكم عليَّ أن لا اجتني شيئًا من خراجكم، ولا ما أفاء الله عليكم، إلا من وجهه، ولكم عليَّ إذا وقع في يدي أن لا يخرج مني إلا في حقه، ولكم عليَّ أن أزيد عطاياكم وأرزاقكم إن شاء الله، وأسد ثغوركم، ولكم عليَّ أن لا ألقيكم في المهالك، ولا أجمركم - أي: أحبسكم - في ثغوركم، وإذا رغبتم في البعوث، فأنا أبو العيال حتى ترجعوا إليهم، فاتقوا الله عبادَ الله، وأعينوني على أنفسكم بكفِّها عني، وأعينوني على نفسي بالأمر (بالمعروف والنهي عن المنكر، وإحضاري النصيحة فيما ولاني الله من أمركم.”
“البكاء بين يدي الله تقوى والشكوى لغيره مذلة ، هل فكرت يومًا أنك غالية على الله”