“إن ثلاثة من كبار الفلاسفة المحدثين بحثوا في العبقرية ووصلوا فيها إلى نتيجة تكاد تكون متشابهة - وهي أن العبقرية خروج عن الذات وانغماس في عالم أسمى وأوسع”
“لا يكفي أن تكون صاحب موهبة، العبقرية تكمن في تسويقها”
“من العبقرية احياناً أن تكون غبياً”
“إن العبقرية في حقيقة أمرها ليست سوى ظاهره نفسيه إجتماعيه, و هي إذن لا يمكن أن تقوم بذاتها معلقه في الفراغ, إنها كغيرها من الظواهر النفسيه الإجتماعيه لابد أن تكون نيجة عوامل خارجيه تساعدها على الظهور في انسان ما دون غيره ممن يماثلونه في الذكاء و التفكير”
“قد تكون أسمى الفضائل في عالمنا هي أدناها في عالم آخر”
“لفظة العبقرية في اللغة العربية منسوبة إلى وادي عبقر الذي كان عرب الجاهلية يعتقدون أنه وادٍ مملوء بالجن . ويقابل هذه اللفظة في اللغة الإنكليزية كلمة (جينس) وهي مأخوذة من لفظة (جني) العربية على أرجح الظن”