“كُل مَرة أُقسِم لَكْ أنى لَن أعودوأعود مُحمله بَكثير مِن الحُبْ كَثير مِن الشَوقْ كُثير مِن الخَوفْلَكِنى أعُودْ وأعود”
“عيناك قد دلتا عينيّ منك,على_أشياءَ لولاهما ماكنتُ أدريهاوالنفسُ تعرفُ مِن عينيْ محدّثها_إن كان مِن حزبها أو مِن أعاديها”
“هنا التّرَاباتُ مِن طِيبٍ و مِن طَرَبٍ . . وَأينَ في غَيرِ شامٍ يُطرَبُ الحَجَرُ؟”
“أحياناً يجبُ على الراوي أن يرسلَ الشظاياويرتب المواجع بجانبِ الزُهوروربما احتاجَ لرتلٍ مِن الرصاص الأبيضلرأب نزيفِ المعاصمولفعلِ ما هو أكثر بساطة،مِن الموتومَا هو أدنى مِن سَطحِ القهوة.”
“فِي سنواتي الجامعيّة كنتُ أشعر أننِي أتعلم مِن أجلهَا فقط , أي مِن أجلِ أنْ أراهَا سعيدة . كنتُ أستحِي مِن الفشلِ حتّى لا أجلب لهَا التعاسة .وزادَ مِن ذلك الشعور أنهَا اختصرت مَعاني حياتهَا فِي معنى واحد هوَ نحن , أولادهَا الأربعة . أمّا كلّ الآخرين فَتحبهم عَلى قدرِ مَحبتهمْ لنَا . أولادهَا همُ العَالم . وكانَ هَذا مِن العُيوب التّي تراهَا هِي مِيزة .”