“فالهواء عند تلك النافذة كان ثقيلا. يحرك حزننا، يمطه، يقلبه، لكنه لا يحمله أبدا”
“القراء ثلاثة: قارئ سماعي لا يقرأ إلا بصوت، وقارئ آلي يحرك شفتيه عند القراءة بدون صوت، وقارئ بصري لا يتكلم ولا يحرك شفتيه لكنه ينظر ويفكر”
“لقد فقدناه... لكنه بلا ريب فقد نفسه... بعد هذا كله ولن يكون أبدا كما كان قبل ساعة”
“لقد ولد في تلك المدينة، لكن المستقبل لا يسكن أبدا بين جدران الماضي.بقي اختيار المنفى.”
“عند انتهاء الحكاية نبدأ من جديد بالتفكير بالبداية و التفاصيل الجميلة التي ستغدو بعد الفراق حملا ثقيلا على الذاكرة !”
“مممم لا أعرف إن كان حب أو لا.. لكنه كان إحساس جميل يشبه الشوكولاتة.. تستطيع أن تحيا بدونها .. لكن الحياة لها طعم أجمل بها .. لكنه مثلها يذوب بسرعة جداً.. لا تعرف كيف أتي وكيف ذهب.. ولماذا كنت تعتمد عليه؟”