“أنا يا هيبا أنت ، وأنا هم. تراني حاضراً حيثما أردت ، أو أرادوا. فأنا حاضر دوماً لرفع الوزر ، ودفع الإصر ، وتبرئة كل مدان. أنا الإرادة والمريد والمراد ، وأنا خادم العباد ، ومثير العباد إلى مطاردة خيوط أوهامهم.”
“- عزازيل ! جئتَ ..- يا هيبا ، قلتُ لكَ مراراً إنني لا أجيء ولا أذهب . أنت الذي تجيء بي حين تشاء . فأنا آتٍ إليك منك ، وبك ، وفيك . إنني أنبعث حين تريد لأصوغ حلمك ، أو أمد بساط خيالك ، أو أقلب ما تدفنه الذكريات . أنا حامل أوزارك وأوهامك ومآسيك ، أنا الذي لا غنى لك عنه ، ولا غنى لغيرك.”
“يقول عزازيل ل هيبا الراهب ...يا هيبا قلت لك مرارا اننى لا أجئ ولا أذهب . أنت الذى تجئ بى , حين تشاء . فأنا ات اليك منك , وبك , وفيك . اننى انبعث حين تريدنى لأصوغ حلمك , أو أمد بساط خيالك , أو أقلب لك ما تدفنه من الذكريات . أنا حامل أوزارك وأوهامك وماسيك , انا الذى لا غنى لك عنه , ولا غنى لغيرك.”
“أنا الآخر المؤيَّد بالملكوتِ الخفي ،وأنا المولود مرتين”
“يا ولدي حياتنا مليئة بالآلام والآثام، أولئك الجهَال أرادوا الخلاص من موروث القهر بالقهر، ومن ميراث الاضطهاد بالاضطهاد، وكنتَ أنت الضحية.”
“مالي دوماً مستسلمة لما يأتيني من خارجي، فيسلبني.. أحجر أنا، حتى لا يحركني الهوى، وتقودني أمنيتي الوحيدة؟.”
“مالي دوماً مستسلمةً لما يأتيني من خارجي، فيستلبُني.. أَحَجَرٌ أنا، حتى لا يحرِّكني الهوى، وتقودني أُمنيتي الوحيدة؟”