“رجاءً أعد ليَ صوت الطيورِ وشمسَ الأصيل . . ولوحاتِ فنّي أعد ليَ عقلي . . وقوّةَ جسمي وراحةَ نفسي . . وإغماضَ جفني أعِد ليَ حُبًّا عزيزاً عليّ وعُد لي حبيبي . . ولا تتعبنّي”
“أهديتني "سبحة" كيما أعد بها على إلهي أورادي و أذكاريفهات لي "سبحة" كيما أعد بها عليّ موصول آثامي و أوزاريفهل أحاسب ربي حيث يمنحني ولا أحاسب نفسي حيث إنكاريأستغفر الله من علمي ومن عملي ومن كلامي، ومن صمتي و أفكاري”
“لي فتاةٌ ملأتْ صدري جوًىذابَ فيها القلبُ شوقًا واحترقْكلٌّ يومٍ ليَ منها موعدٌفي صباحٍ، في مساءٍ، في غسقْلا تظنوني أثيمًا في الهوىففتاتي .. من مدادٍ وورقْ”
“قِيثاري أنتِ .. فلا تسكُتْأوتارُكِ عنِّي .. بل بُوحيكونِي ليَ دومًا أُغنِيَةًلا تعرفُ حدَّ الْمَسموحِلَحْنًا للحُبِّ .. يَرِفُّ علىجَنَباتِ فُؤادي الْمَذْبُوحِ”
“ودّعْتُ في حبّكِ الأحزان . . وابتسمَتْ ليَ الحياة . . وكفّتْ عن مُعاداتي صالحتُ نفسي . . وصالحتُ الهوى معها وصار مرّ الهوى حُلْواً بكاساتي وصرتُ أعلم ما قد كنت أجهلهُ عن عالم الحبّ . . ودّعْتُ الجهالاتِ”
“و لكِ ارتعاشُ (اللَّوزِ) ؛لو طفلٌ - بحجميَ - راودَ الأثمارَ في عبثٍ ..أساءَ بحضرةِ (اللَّوزِ) الأَدبْ . و ليَ الإهابُ ؛أسومُهُ و يسومُني ،كي ينهضَ التُّفَّاحُ في ثوبِ الجَوادِ ،و تركُضَ اللَّثَماتُ في جسدي ..على سِرِّ الخَبَبْ .”