“بعض الأحداث و الحوادث التي نمر فيها تعيد تشكيل حيواتنا من جديد، نشعر بعدها و كأننا ولدنا أشخاصا آخرين، أشخاصا لم يعودوا يشبهون أنفسهم !”
“بعض الاحداث والحوادث التي نمر فيها تعيد تشكيل حياتنا من جديد, نشعر بعدها وكأننا ولدنا أشخاصا آخرين أشخاصا لم يعودوا يشبهون أنفسهم!..”
“بعض الأحداث والحوادث التي نمّر فيها تعيد تشكيل حيواتنا من جديد، نشعر بعدها وكأننا ولدنا اشخاصاً آخرين، اشخاصاً لم يعودوا يشبهون أنفسهم”
“بعض الأحداث والحوادث التي نمر فيها تعيد تشكيل حيواتنا من جديدنشعر بعدها وكأننا ولدنا اشخاصا اخرين , اشخاصا لم يعودوا يشبهون انفسهم”
“أنا هنا /وحدي .. الجميع رحلوا تغيروا .. عادوا من جديد لا يشبهون أنفسهم .. لم أتغير لا أزال كما في السابق !”
“ان عالمي الاسلام و الغرب لم يكونا يوما أقرب أحدهما من الآخر،كما هو اليوم،و هذا القرب هو صراع ظاهر و خفي،ذلك أن أرواح الكثير من المسلمين و المسلمات لتتعفن رويدا رويدا،تحت تأثير العوامل الثقافية الغربية،انهم يتركون أنفسهم يبتعدون عن اعتقادهم السابق،بأن تحسين مقاييس المعيشة يجب ألا يكون سوى واسطة لتحسين أحاسيس الانسان الروحية،و انهم يسقطون في"وثنية التقدم" نفسها،التي تردى فيها العالم الغربي،بعد أن صغروا الدين الى مجرد صلصلة رخيمة في مكان ما من مؤخرة الأحداث،ولذلك تراهم يصغرون مقاما و لا يكبرون،ذلك أن كل تقليد ثقافي،بخلاف الخلق و الابداع لابد أن يحقر الأمة و يقلل من شأنها”