“يحسب أناس أن هنالك تكرارا في القصص القرآني ، لأن القصة الواحدة قد يتكرر عرضها في سور شتى. ولكن النظرة الفاحصة تؤكد أنه ما من قصة، أو حلقة من قصة قد تكررت في صورة واحدة، من ناحية القدر الذي يساق، وطريقة الأداء في السياق.وأنه حيثما تكررت حلقة كان هنالك جديد تؤديه، ينفي حقيقة التكرار.”
“حين تُباغتك الصدمة، تختلف ردود الأفعال باختلاف الأشخاص، ونوع الصدمة”
“انظر يا سيدى إلى كل قصص الحب , ما هى قصة الحب ؟ القصة التى نسميها قصة حب , تكون عادة , قصة استحالة الحب . لم يكتب أحد عن الحب إلا بوصفه مستحيلا . أليس هذه قصة قيس و ليلى , و روميو و جوليت , ألأيست هذة قصة خليل و شمس , كل العشاق هكذا , يصيرون حكاية للحب الذى لم يكتمل . كأن الحب لا يكتمل أو كأننا نخاف منه , أو لا نعرف أن نعيشه”
“والشخص المتفائل -كما تعرف على الارجح- هو الشخص الذي لا ينظر الى مايفقده ويتحسر عليه, وانما ينظر الى ما يملكه ويشعر بالامتنان تجاهه.^^”
“و تختلف القصة و ابطالها ...لكنها دوما لها نفس العنوان ...انها قصة الحب ...الذي نبحث عنه طيلة حياتنا ...بعضنا يجده لكنه يظل محتفظا به بين اضلعه ...بعضنا الاخر يجده لكنه لا يستمر ...و بعضنا يحياه و يستمتع به ...و بعضنا الاخير لا يجده مطلقا ...”