“وحق الهوى إني أحس من الهوى . . على كبدي ناراً وفي أعظمي مرضاكأنَّ فُؤادِي في مَخالِبِ طَائِرٍ . . إذا ذكرت ليلى يشد به قبضاكأن فجاج الأرض حلقة خاتم . . عليَّ فما تَزْدَادُ طُولاً ولاَ عَرْضَاوأُغْشَى فَيُحمى لي مِنَ الأرْضِ مَضْجَعِي . . وَأصْرَعُ أحْيَاناً فَألْتَزمُ الأرْضَارَضيتُ بقَتْلي في هَوَاها لأنَّني . . أرَى حُبَّها حَتْماً وَطاعَتَها فَرْضَاإذا ذُكِرَتْ لَيْلَى أهِيمُ بِذِكْرِهَا . . وكانت منى نفسي وكنت لها أرضىوأن رمت صبراً أو سلواً بغيرها . . رأيت جميع الناس من دونها بعضا”

قيس بن الملوح

Explore This Quote Further

Quote by قيس بن الملوح: “وحق الهوى إني أحس من الهوى . . على كبدي ناراً وفي… - Image 1

Similar quotes

“ألاَ يا نَسِيمَ الرِّيحِ حُكْمُكَ جائِرٌ . . عليَّ إذا أرْضَيْتَني وَرَضِيتُألاَ يا نَسيمَ الرِّيحِ لو أَنَّ واحِداً . . من الناس يبليه الهوى لبليتفلو خلط السم الزعاف بريقها . . تَمَصَّصتُ مِنْهُ نَهْلَة ً وَرَوِيتُ”


“تداويت من ليلى بليلى عن الهوى كما يتداوى شارب الخمر بالخمر”


“تَدَاوَيْتُ مِنْ لَيْلَى بِلَيْلَى عَن الْهَوى . . كمَا يَتَدَاوَى شَارِبُ الخَمْرِ بِالْخَمْرِألا زعمت ليلى بأن لا أحبها . . بَلَى وَاللَّيَالِي العَشْرِ والشَّفْعِ وَالْوَتْرِبَلَى وَالَّذي لاَ يَعْلَمُ الغَيْبَ غيْرُهُ . . بقدرته تجري السفائن في البحربَلَى والَّذِي نَادَى مِنَ الطُّورِ عَبْدَهُ . . وعظم أيام الذبيحة والنحرلقد فضلت ليلى على الناس مثل ما . . على ألف شهر فضلت ليلة القدر”


“لها في طرفها لحظات حتف . . تميت بها وتحيي من تريدوإن غضبت رأيت الناس هلكى . . وأن رضيت فأرواح تعود”


“أما والذي أعطاك بطشاً وقوة . . وصبراً وأزرى بي ونقص من بطشيلقد أمحض الله الهوى لي خالصاً . . وركبه في القلب مني بلا غشتبرأ من كل الجسوم وحل بي . . فَإنْ متُّ يَوْماً فَاطْلُبُوهُ على نَعْشِيسلي الليل عني هل أذوق رقاده . . وهل لضلوعي مستقر على فرشي”


“ما بال قلبك يا مجنون قد هلعا في حبِّ من لا تَرى في نَيْلِهِ طَمَعَاالحبُّ والودُّ نِيطا بالفؤادِ لها فأصبحَا في فؤادِي ثابِتَيْنِ مَعاطُوبَى لمن أنتِ في الدنيا قرينتُه لقد نفى الله عنه الهم والجزعابل ما قرأت كتاباً منك يبلغني إلاَّ ترقرقَ ماءُ العَيْن أو دمعَاأدعو إلى هجرها قلبي فيتبعني حتى إذا قلت هذا صادق نزعالا أستطيع نزوعاً عن مودتها أو يصنع الحب بي فوق الذي صنعاكَمْ من دَنِيٍّ لها قد كنتُ أتبَعُهُ ولو صحا القلب عنها كان لي تبعاوزادني كَلَفاً في الحبِّ أن مُنِعَتْ أحبُّ شيءٍ إلى الإِنسان ما مُنِعاإِقْرَ السلامَ على لِيْلَى وحقَّ لها مني التحية إن الموت قد نزعاأمات أم هو حي في البلاد فقد قلَّ العّزَاءُ وأبدَى القلبُ ما جَزِعا”