“أيهما أسوأ يا مولاي، من يدعي الألوهية عن جهل أم من يطوع القرآن لخدمة أغراضه الشخصية ؟!”
“ايقنت يا مولاي،،ان الجهل من خير النعم،،،”
“تبدو الكعبة عن قرب وكأنها أم حنون،تقرأ على أبنائها الذين وفدوا إليها من كل فجّ عميق آيات من القرآن الكريم كل ليلة لترقيهم وتنقيهم”
“الأسئلة أكثر ذكاءً من الأجوبة ، في الكشف عن مكنون الشخصية !”
“أسوأ الأشياء يا سيدي أن نتحدث عن أخلاق لا نمارسها.. وفضائل لا نعرفها.. وأنتم تكلمتم كثيراً عن الأخلاق ولم يكن الأمر أكثر من مسرحية هزلية رخيصة أضاعت أجيالاً وأفسدت وطناً”
“صرفت النظر في الوقت الراهن عن ذكر الالام والمعاناة وحالات التثبيط والمظلومية التى واجهتني فداك نفسي يا مولاي يا خادم الشريعة”