“القاضي: بالنسبة إلي الأمر يختلف . . فأنا لا أستطيع أن أكذب على نفسي , و لا أستطيع التخلص من القانون و انا الذي أمثله . . و لا أستطيع الحنث بيمين عاهدت فيها نفسي على أن اكون الخادم الامين للشرع و القانون !..”
“لا أمتلك القوة على مصارحة نفسي بما يجول في خاطري .. أي حزن دفين يسكن قلبي و لا أستطيع محوه من ذاكرتي”
“لا أستطيع ابتلاع الشوق و الحنين و الكلمات فأثرثر بها هنا ♥ على أمل مني أن تصلك يوما !”
“ربما بدت لك أفكاري أحلاماً جوفاء، و لكن هل تعتقد أنني أستطيع مواصلة الحياة دون أن أشغل نفسي بهدف؟ أحياناً أصف نفسي بالحماقة و مع هذا فلا أستطيع أن أتوقف.”
“في الحقيقة، بما أن معبودي والإله الوحيد الذي أحترمه هو الزمن، من البديهي أنني لا أستطيع أن أمتع نفسي أو أؤذيها بالعمق سوى بالنسبة له.”
“و هذا الاحساس كان قد استيقظ في نفسي منذ زمن بعيد ، و هو أنني كنت أتحلل و أنا حي ، و لم يكن هناك توافق بين جسمي وقلبي ، وليس هذا فحسب ، بل بين روحي و قلبي ، كنت اجتاز دائما نوعا من الفصام و التحلل الغريب ، و أحيانا كنت أفكر في أشياء لا أستطيع أنا نفسي أن أصدقها”