“سأكون أول ميتة تُجَنّ! لأني أُظهر غير ما أبطن وأقول دوماً عكس ما أريد-العكس تماماً ولدرجة مؤلمة- وكذلك، أفعل ما لا أريد، وأسمح للدود أن يتناولني كيفما شاء ووقتما شاء.”
“سأكون يوماً ما أريد”
“لا يهمني أن أتألم أو أن أفرح ما يهمني هو أن تقول لي الصراحة نعم أريد الصراحة كيفما كانت”
“لا أريد التفكّر كثيراً في معادلات الزمن، أريد فقط أن أجتاز بواباته دون أن أفسد ما تبقى مما شكّله الله داخلي…أريد حضناً عميقاً، دافئاً، طويلاً وثلاث مسحات على ظهري. أريد حضناً يبتلعني تماماً كثقبٍ أسود. أريد ماريّا، أو صوفيّا، وعناقٌ عند عتبة الباب الباردة، أريد دهشةً محتملة، وارتباكاً مقدساً أو ذنباً عميقاً أريد أجوبة، لا مزيد من الأسئلة.”
“لا تسألي ماذا أريد ...فلست أملك ما أريد”
“أنا لا أريد أن أعبر دون أن أعرفَ كل ما يمكنني أن أعرفه”