“يا حيّ..جاوب ع النِداميّت بيرفع صوته لجلن يستجيرفاني ومالهوش غير يعاود رفع إيدهيقيس دراعهطال لفين”
“بيقولوا الغوص..تمرين للقلب على الغيبةما حاولت اتنفس من كام بَحروماعرفتشمش عارفه اتعوَّد ع الْمَيَّهالْمَيّه بتوجع..حاسَّاها..لَمَّا اتلقَّاها ومانتاش جنبي تعلّمها تحنّ عليَّا”
“عيناها الجميلتان بلون الاختلافتبصران كل شيءولا أصدقهماهل تبصران يا قطعتي الحلوى؟يا نقطتي التِرتِريا خفقتيْ روحي؟”
“أن تكتب في من تحب..نِعَمٌ شديدة الخصوصية !أن تنقش شعوركأن تكتشف أنك تحب...أن تجد من تهديه كلامك الرطب بخوفك عليهأن تتنفس إذ أخرجتَ ماء قلبكَ لهأن تميل رأسكَ إذ يمر صوته خلالكأن تدعك عينيك كل صباح ﻷجلهفقطأن.. تكتب.. في من .. تُحب !ـ”
“لو كان مكتوب ع الواحد عِيشههاعيشوان كانت ضعفانه وباكيه و...مرسومه على كْرِيشَهفهاحاسب جدًّالا هاسيب انا صوت العوّ العالي يخرْبشهاولا هارجع عمَّا نويتهاتلكِّكوهاسَفْلِتْ في الحلم السِكهوأظبّط عمري على المكتوبهاقبل بالنَّصّ صحيحلكني هاصيغه براحتيواغيّر خَطُّه”
“و الحُب طبْطبْتـ الكلامندهة تناديك، سكْتة تراضيكتنهيدة تفتحـ لك طريق،من غير ملام !ـ”
“وامّا تطلب منّي اقولهامش باقول غير برضه "حَبَّه"ما انت غالي عندي حَبَّهأصل "حَبَّه" كلمة العيل زمانلَمّا كان مايلاقي بين كفِّينُه كلمهبيها يعرف يحكي صحّ..لاجل يوصف قد إيه بيحب "حد”