“لا تثق أبداً في شخص يبدأ كلامه معك بجملة «أصلي عيبي إني صريح» هذا الشخصوقح للدرجة التي تجعله يجمل عيباً خطيراً فيه ويحوله إلي ميزة، ليس هذاوحسب، بل إنه أيضا يتحدث عن هذه الميزة بنكران ذات.. شفت البجاحة؟”
“إني لا أصلي من أجلي، وليس رجاءً بشي..بل دفعاً لشقاء البقاء، أصلي دفعاً للقنوط الذي يهلكنا”
“مظاهرات جماهير الكرة لا تقمعها الشرطة ، بل تحميها و قد نشأ عن هذه الحرية إحساس بالمشاركة الحقيقية ، فجماهير الكرة في مصر تثق في قدرتها على التغيير”
“لا تظن أن الجمال : ميزة - فقط - في الأشياء التي تراها أمامك ..بل الجمال أيضاً : ميزة فيك .. جعلتك ترى الأشياء بشكل مختلف”
“إذا إذن الكاتب لنفسه أن يتحدث إلى الناس أو وجد في نفسه الشجاعة لذلك فمن الحق عليه لآرائه التي يذيعها و خواطره التي يقيدها .. أن تصل هذه الآراء و الخواطر إلى أضخم عدد ممكن من القراء لا في الوقت الذي تكتب فيه فحسب بل فيه و فيما يليه من الأوقات”
“عجزت عن أن لا أشعر في مرات كثيرة بأنني في المكان والزمان الخاطئين ، ليس لأنني أفضل ، بل لأن طباعي وأفكاري وطريقتي في أن أحيا حياتي لا تناسب هذا المكان ، ولا هذه اللحظة العصية من الزمان .”