“من العادات العربية الجميلة، أن يبادر صاحب الفرح لإستئذان جاره صاحب الحزن، قبل أن يطلق أفراحه، خاصة حين يكون تأجيل الفرح غير ممكن”
“الفرح مؤجل كالثأر من جيل إلى جيل، وعلينا قبل أن نُعَلِّم الناس الفرح، أن نعرف أولا كيف نتهجأ الحزن”
“كلُّهم يعرفون أن دقيقة العمر. مرّةً تأتي. ويعرفون أن الفرح فيها. أحلى من الحزن. لكنّهم لا يصدقون أنفسَهم”
“رغم أن علامة الفرح هي الإبتسامة وعلامة الحزن هي الدموعلكنقد تنهمر الدموع مع الفرح الشديد والحزن الشديد قد يبتسم الإنسان معه”
“كيف لي أن أكتب عن الفرح و فمي مملوء بالذكريات و الحزن و الفقد ?”
“أحياناً قمة الحزن تجعلنا نقوم بأشياء لم نكن نتوقع أن نفعلها يوماً ، وقمة الفرح أيضاً .”