“الآراء التي لا ترتبط بأي عقيدة عامة ولا بأي عاطفة عرق وبالتالي فلا تتمتع بالاستقرارية تبقى تحت رحمة الصدفة , أو تحت رحمة أقل متغير يصيب البيئة إذا شئنا. فبما أنها تتشكل بواسطة التحريض والعدوى فإنها تظل دائما مؤقتة فتولد وتموت أحيانا بنفس سرعة تشكل كثبان الرمال وتلاشيها على شاطئ البحر .”
“يا جبلاوى ! تعال شوف حالنا، تركتنا تحت رحمة من لا رحمة لهم”
“ لا علاقة لي بأي نشاط رياضي من أي نوع .. المباريات الدولية تشدني دائمًا لكن المباراة التي أشاهدها هي المباراة التي يخسرها منتخبنا، لذا قررت ألا أشاهد هذه المباريات رحمة بالكرة المصرية.”
“فمثلما كان الأمر دائما إبان حكم المماليك والولاةالعثمانيين ظلت أفعال هتك أعراض أبناءالبلد من الأمور المعتادة ومقاومتها لا تُفهم إلا على أنها تمرد يستوجب العقاب،والعقاب هو قتل الرجال بلا رحمة وسبي النساءواسترقاق الغلمان والفسق بهم ،إذ لا قضاء ولا قضاةوحتى إذا كان القضاة موجودين فإن العقاب يتقرر قبل إجراء المحاكمات”
“المخابرات التي تنحرف عن مسارها و وظائفها المفترضة في حماية الوطن من أعداء الخارج , تتجه نحو الداخل وتطارد الإنسان في كل موقع وفعل أو قول بهدف حماية الكراسي , فإنها لا تستطيع قطعاً , ولا بأي حال تيسير المجتمع و نمائه .”
“البحر امرأة تتبع الرجال العائمين، من دون خطية تحسب عليهم أو يحاسبون عليها .. البحر رحمة من الله للمحرومين.”