“الخيار إذن بين قتلة يزايدون عليك في الدين ،و بذريعته يجردونك من حريتك وآخرين مزايدون عليك في الوطنية يهبون لنجدتك فيحمونك مقابل نهب خزينتك”
“الخيار إذاً بين قتلة يزايدون عليك فى الدين , و بذريعتة يجردونك من حريتك .. و آخرين مزايدين عليك فى الوطنية , يهبّون لنجدتك , فيحمونك مقابل نهب خزينتك”
“أدرك (علاء) متأخراً أن اللعبة أكبر مما تبدو، كان المتحكمون يضخّمون بعبع الملتحين، يغتالون صغارهم، ويحمون كبارهم الأكثر تطرّفاً. يحتاجونهم رداء أحمر، يلوحون به للشعب حين ينزل غاضباً كثور هائج في ساحة كوريدا، فيهجم على الرداء، وينسى أن عدوّاً قد يخفي عدواً آخر. فهو يرى الرداء ولا يرى “الماتادور” الممسك بالرداء، وفي يده اليمنى السهام التي سيطعن بها الثور، وفي اليسرى الغنائم التي سطا عليها. الخيار إذًا بين قتلة يُزايدون عليك في الدين، وبذريعته يُجرّدونك من حرّيّتك.. وآخرين مزايدين عليك في الوطنية، يهبون لنجدتك، فيحمونك مقابل نهب خزينتك”
“أن أقيم عليك " العـدل" و أجردك من خصوصيتك عندي ، أفضل من أن أقيـم عليـك "الحد" و أقتلـك في الذاكـرة !”
“كثير من اللحظات المزعجة ستمر عليك .. وتمضي.كثير من اللحظات المبهجة ستمر عليك .. وتمضي.وحدها المواقف الحقيقية والتي تتخذها في تلك اللحظات .. ستبقى في الذاكرة .”
“كثير من اللحظات المزعجة ستمر عليك وتمضي،كثير من اللحظات المبهجة ستمر عليك وتمضي،وحدها المواقف الحقيقية والتي تتخذها في تلك اللحظات ستبقى في الذاكرة”