“شعرت هذا اليوم بالصدمه فعندما رأيت جارى قادما رفعت كفى نحوه مسلما مكتفيا بالصمت والبسمهلاننى اعلم ان الصمت فى اوطاننا حكمه لكنه رد على قائلا :عليكم السلام والرحمه ورغم هذا لم تسجل ضده تهمه الحمد لله على النعمه من قال ماتت عندنا حريه الكلمه !”

أحمد مطر

Explore This Quote Further

Quote by أحمد مطر: “شعرت هذا اليوم بالصدمه فعندما رأيت جارى قادما رف… - Image 1

Similar quotes

“اى قيمه باطل هذا التساؤل وطويل دون طائل لم تعد فى هذه الامه للقيمه قيمه بلغ الرخص بنا ان نمنح الاعداء تعويضااذا ما اخذوا اوطاننا منا غنيمه”


“قلت: إذن عربنا سيشعرون بالخجل؟ - قال: تعال ابصق على وجهي .. إذا هذا حصل !”


“لقد شيعت فاتنه تسمى فى بلاد العرب تخريبا وارهابا وطعنا فى القوانين الالهيه ولكن اسمها والله ..ولكن اسمها فى الاصل .. حريه !”


“قطفوا الزهره ...قالت من وراءى برعم سوف يثورقطفوا البرعم ...قالت غيره ينبض فى رحم الجزورقلعوا الجزر من التربه ..قالت إنى من أجل هذا اليوم خبأت البذور......كامن ثأرى بأعماق الثرى وغداً سوف يرى كل الورىكيف تأتى صرخة الميلاد من صمت القبورتبرد الشمس ولا تبرد ثآرات الزهور”


“عملا ءالملايين على الجوع تنام ،وعلى الخوف تنام ،وعلى الصمت تنام ،والملايين التي تصرف من جيب النيام ،تتهاوى فوقهم سيل بنادق ،ومشانق ،وقرارات اتهام ،كلما نادوا بتقطيع ذراعي كل سارق ،وبتوفير الطعام ؛عرضنا يهتك فوق الطرقات ،وحماة العرض أولاد حرام ،نهضوا بعد السبات ،يبسطون البسط الحمراء من فيض دمانا ،تحت أقدام السلام ،أرضنا تصغر عاما بعد عام ،وحماة الأرض أبناء السماء ،عملاء ،لا بهم زلزلة الأرض ولا في وجههم قطرة ماء ،كلما ضاقت الأرض، أفادونا بتوسيع الكلام ،حول جدوى القرفصاء ،وأبادوا بعضنا من أجل تخفيف الزحام ،آه لو يجدي الكلام ،آه لو يجدي الكلام ،آه لو يجدي الكلام ،هذه الأمة ماتت والسلام”


“جُرأةقلتُ للحاكمِ : هلْْ أنتَ الذي أنجبتنا ؟قال : لا .. لستُ أناقلتُ : هلْ صيَّركَ اللهُ إلهاً فوقنا ؟قال : حاشا ربناقلتُ : هلْ نحنُ طلبنا منكَ أنْ تحكمنا ؟قال : كلاقلت : هلْ كانت لنا عشرة أوطانٍوفيها وطنٌ مُستعملٌ زادَ عنْ حاجتنافوهبنا لكَ هذا ا لوطنا ؟قال : لم يحدثْ ، ولا أحسبُ هذا مُمكناقلتُ : هل أقرضتنا شيئاًعلى أن تخسفَ الأرضَ بناإنْ لمْ نُسدد دَينَنَا ؟قال : كلاقلتُ : مادمتَ إذن لستَ إلهاً أو أباأو حاكماً مُنتخباأو مالكاً أو دائناًفلماذا لمْ تَزلْ يا ابنَ ا لكذ ا تركبنا ؟؟… وانتهى الحُلمُ هناأيقظتني طرقاتٌ فوقَ بابي :افتحِ البابَ لنا يا ابنَ ا لزنىافتحِ البابَ لناإنَّ في بيتكَ حُلماً خائنا !!!!!!”