“اين شوق الهوى وهمس الاماني؟؟انما يرتوي الازهر بالماء كما يرتوي الهوى بالحنان !!”
“كلما قبلت ثغري بجنونكلما لاحت أمامي الهاويةأنت تبقى في الهوى محترفاوأنا دوما سأبقى هاوية ..”
“ايها السيد..إنى كنت فى بحر بلادى لؤلؤةثم القانى الهوى بين يديكفأنا الآن فتافيت امرأة”
“لا تنتقد خجلي الشديد فإننيبسيطة جداً.. وأنت خبيريا سيد الكلمات هب لي فرصةًحتى يذاكر درسه العصفورخذني بكل بساطتي وطفولتيأنا لم أزل أحبو وأنت قديرمن أين تأتي بالفصاحة كلهاوأنا يتوه على فمي التعبير؟أنا في الهوى لا حول لي أو قوةإن المحب بطبعه مكسور”
“أيا رجلاًً..يتجوّل بينَ خلايايَ..مثل القضاء..ومثل القََدَرْ..أسائلُ نفسي:إذا ما استقبلنا من الُحبِّ يوماً،فمن سوف يرسمُ ألوان قوس قزح؟ومنْ سيحرِّكُ شوق الوتر؟”
“يا زمان الصرف, والنحو, شبعنا عبثاو كلاما فارغا ..و وشايات النساء ..أعطني سيفا ..وخذ مني دواوين جميع الشعراء”
“أخشى جدا ..أن يتحول هذا الحب إلى عادات”