“ولا عجب أيضا في أن يعود إليك نصفك الغائب حتى ولو ضل الطريق إليك ثلاث سنوات ، لأن ماجمعه الله لايفرقه إنسان ولأن الله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون”
“لأن ما جمعه الله لا يفرقه إنسان ولأن الله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون !”
“على لسان الشيخ أحمد ياسين .. والله انت عارف ، أنا انسان عشت حياتي أملي واحد ، أملي يرضى الله عني ، ورضاه لا يكتسب إلا بطاعته، وطاعة الله تتمثل في الجهاد من أجل إعلاء كلمة الله في الأرض، ومن أجل تطهيرأرض الله من الفساد الذي يقيمه أعداء الله، في الأرض ، فإذا ما حققت الهدف الأول وهو تطهير الأرض الاسلامية من الاغتصاب وقام عليها النظام الاسلامي ، فهذه هي أمنيتي التي أسعى اليها وأرجو الله أن ألقاه عليها ، فإذا تحققت فذلك فضله ، وإن مت قبل أن تتحقق أكون قد بدأت الطريق وخطوت خطوات (والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون )”
“ ومن ثم عشت - في ظلال القرآن - هادئ النفس ، مطمئن السريرة ، قرير الضمير . . عشت أرى يد الله في كل حادث وفي كل أمر . عشت في كنف الله وفي رعايته . عشت أستشعر إيجابية صفاته تعالى وفاعليتها . . أم من يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء ؟ . . وهو القاهر فوق عباده وهو الحكيم الخبير . . والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون . . واعلموا أن الله يحول بين المرء وقلبه . . فعال لما يريد . . ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب ، ومن يتوكل على الله فهو حسبه . إن الله بالغ أمره . . ما من دابة إلا هو آخذ بناصيتها . . أليس الله بكاف عبده ويخوفونك بالذين من دونه . . ومن يهن الله فما له من مكرم . . ومن يضلل الله فما له من هاد ”
“فافرح بأقصي ما استطعت من الهدوء ، لأن موتاً" طائشاً ضل الطريق إليك / من فرط الزحام ... وأجَّلك !”
“إن حجة الله بالغة، ودينه غالب..لا بسيف ولا سلاح، ولكن بدليل وبرهان!!”