“ليس من الرشد أن تصنف الناس إلى أعداء وأصدقاء، وكأنك مركز الكون، فهناك الكثيرون لم يعلموا بوجودك أصلًا!”
“ليس من الرشد .. أن تصنف الناس إلى أعداء و أصدقاء وكأنك مركز الكون ! فهناك الكثيرون .. لم يعلموا بوجودك أصلاً”
“من لا يعرف إلى أين يتجه قد تنتهي به خطواته إلى مالا يجب أن يكون ، ولا يستمتع بما وصل إليه . مؤمن بأن الفشل ليس نهاية المطاف ، والخطأ ليس ذريعة للتقوقع .المهم أن لا تسلب ثقتك .”
“الخوف عدو الفشل ، حين تشيع المخاوف من الفشل يؤثر الكثيرون الإنسحاب حفاظآ على نفسياتهم ، الشجاعة إذا والجرأة ضرورية لتحول الموهبة إلى إبداع .”
“أفهم أن الإلحاد خاطر عابر لا قرار له ولا ثبات، أو شبهة عارضة أورثت صاحبها شكاً، ولكنه ليس جواباً.كما أفهم أنه مذهب سياسي أو رفض مجتمعي قد يخطر ببال بعض الناقمين على أنظمة سياسية أو اجتماعية تنتسب إلى الدين..لكنني لا أفهم كيف يمكن أن يظل الإنسان ملحداً لزمن طويل، وكيف يمكن أن يجيب عن طوفان الأسئلة الإثباتية في تفاصيل الكون والحياة، وكيف يمكن أن يتخلص من ضغط الأدلة الفطرية، لا أقول الكامنة، بل المعلنة الصارخة في كل زاوية ومنعطف وسبيل ؟”
“نجد كثيرًا من الناس يخافون من النقد؛ لأنهم يعدّون النقد نوعًا من التنقص، والبحث عن العيوب، وأنه لا يصدر إلا من حاسد، أو حاقد، وهذا المفهوم يجب تغييره، وأن يفهم الناس أن الذي ينتقدك هو من يحبك؛ لأن صديقك من صدَقك لا من صدَّقك”
“قد تعلن دولة عن تطبيق الشريعة باستغلال قداسة الاسم واستجلاب رضا شعبها , فتتحول قيمة تطبيق الشريعة إلى شعار سياسي ؛ فالشريعة من أهم معانيها تحقيق العدالة والحكم بين الناس بالقسط وإقامة الحقوق ونصرة الضعيف وحفظ المال العام وحماية أعراض الناس وأنفسعم من العدوان والضرب أو السجن أو القتل .وقد تصبح الدولة إسلامية دون أن تعلن عن نفسها أنها كذلك بتحقيق المقاصد العليا للشريعة”