“على قمّةٍ من جبال الشمال كَسَاها الصَّنَوْبَرْوغلّفها أفُقٌ مُخْمليٌّ وجوٌّ مُعَنْبَر ْوترسو الفراشاتُ عند ذُرَاها لتقضي المَسَاءْوعند ينابيعها تستحمّ نجومُ السَّمَاءْهنالكَ كان يعيشُ غلامٌ بعيدُ الخيالْإذا جاعَ يأكلُ ضوءَ النجومِ ولونَ الجبالْويشربُ عطْرَ الصنوبرِ والياسمين الخَضِلْويملأ أفكارَهُ من شَذَى الزنبقِ المُنْفعلْ”
“الجريمة نسبية حتى لو كان الفعل واحدا تأمل فعل من يتسلق مواسير المياه, و من يتسلق جبال الألب , أنتم تسجنون من يتسلق مواسير المياه و تكرمون من يتسلق جبال الألب , الفعل واحد و لكن اختلاف النية يجعل الفعل لصوصية في ساعة و يجعله بطولة في حالة أخرى.”
“كان وسيكون .. نورها الذي أضاء داخلها، كان وسيكون .. من أوصلها لأبواب السماء، كان وسيكون .. من سحب روحها معه عند الوداع، كان ولن يكون .. مستقبلها.”
“من غار مظلم صغير،لايكاد يكفي رجلاً واحداً،في جبال مدينة كانت على هامش التاريخ،انطلقت تلك النهضة التي غيرت التاريخ!”
“من علامة الاعتماد على العمل نقصان الرجاء عند وجود الزلل”
“إذا كان الحب أحياناً من أول نظرة، فبعض الصداقات كالحب، ينبثق عند أول نظرة.”