“إنت ماتعرفش إن ألمي منك .. بيقلل عندي من قدرك؟! وبيعلمني إزاي يا غالي ..أقدر وأتعود استغني عنك؟!”
“عايز قلبي يدق تاني ليه؟! عايزه يرجع يحس بإيه؟! مستكتر راحة الموت عليه؟! زعلان إني بقيت بريموت كنترول أقدر أتحكم فيه؟! وبإيدي أقدر أشغله وأطفيه؟! كان عاجبك وهو رومانسي وبالحب مليان؟! مخدتش بالك إنه ساعتها كان بالجروح متهان؟! ماتعرفش إنه خلاص كفر بالحب ومفيش بأي مشاعر إيمان؟! سيبه كدة مرتاح .. دي الرحمة حلوة يا .. يا إنسان”
“خايفة أصدق .. تطلع حلم.. والأحلام غير في المنام مابتجيش .. وأنا ياعمري اتعودت .. إن الأحلام دنيا جميلة .. لكن أوهام في أرض الواقع ماتساويش.. مابتجيبش غير ألم وعذاب .. ويامين يعرف بعدها يعيش .. آه منك يا حلم بتاعي أنا .. بس حتي لو حلم .. إنت جوايا حقيقة ماتتنسيش”
“لماذا يسلخني حية ألمك .. و لا يحرك ألمي لك شعرة؟؟؟ لماذا يدميني بعدك ...ثم تصرخ أنت من أن حبي يجرحك مرة تلو مرة؟؟؟ احتياجي إليك في نظرك قسوة .. غيرتي عليك .. في قاموسك هفوة .. فأخبرني يا صاح متي ستعرف أنني أنثي .. و لست صخرة؟؟؟؟؟؟”
“مخطيء أنت إن ظننت أنك امتلكتني بأي شئ سوي حبي لك ..مخطيء إن ظننت أنك استطعت وأد تمردي بثقتي بك..مخطيء يا صاح وإني لأرثي نفسي قبل أن أرثيك..فأن اجتث جذور بعض طوفان مشاعري..هو مؤلم كما انتزاع وليدي مني..... مؤلم أن إياه بلا حق أعطيكفإن كان تعبدي في محرابك هو حق حبي..فلا تنسي أنني بإرادتي من وهبت قلبي..وأنتزعه منك بقبضة من حديد.. حين تصبح مشاعرك نهرا من جليد”
“يا دموع الأقدار ألا من وجعي تستحين؟!.. تضيع الأحلام واحدا تلو الآخر وأنت تبقين..تذرو ريحك ماتبقي من أحاسيس القلب..ولا يصمد فينا إلا براءة طفولة ..سذاجة يقين ..... وآه منك يا خيوط مصائرنا .. كعرائس ماريونيت تحكمنا ...تلاعبنا..ثم تتركنا أشلاء لا يسعنا سوي صمت الأنين”
“وكيف أتوب منك .. وذنبي فيك هو القلب.. صوتك شهيقي .. وذاك هو وزري يا صديقي”