“إن السعادة تنتقل بالعدوى ..لا تنتظر عدوى أحد .. كن حاملاً لهذا الميكروب”
“أما السعادة فلا أحد يكتب عنها.....نحن نعيشها في جشع و لا نشارك فيها أحدا”
“ولكن لماذا؟ .. لماذا هو لئيم بهذا القدر؟.. ما هي دوافعه النفسية؟.. هل القسوة و السادية المتأصلة أو العارضة يمكن أن تنتقل بالعدوى؟ أم هي روح القطيع؟!.”
“لا تنتظر أحداً ..فلن يأتي أحد”
“ويواصل العبيد خلق العبيد - غير القادرين بالذات على مواجهة العالم عارين إلا من مسؤوليتهم الشخصية - تنتقل العبودية بينهم، بالخبرة المسمومة، وكأنها عدوى يجري إنتاجها على نحو منظم، وواسع النطاق”