“- أنت صرت مخرفا! كنت في أفضل حالاتك عندما كنت في السعودية!- لأنني كنت في حكم المختفي!فقط أرسل لك مالا! هذا وضع زواج مريح جدا! ـ”
“في كل مأزق في حياتي كنت أنتظر ذلك الشيء ما الذي لم اكن أعرف أنه عندي ليخرجني من هذا المأزق ... أنا الآن في انتظار هذا الشيء !”
“اكتشفت الإصابة بالفيروس وأنا مازلت في العاشرة من عمري . كنت قد قرأت كثيراً إلى الحد الذي كانت الكتابة فيه رد فعل طبيعي .. في هذا الوقت كانت طموحاتي بلهاء ؛ كنت أرغب في كتابة رواية رومانسية طويلة تشبه رواية " مدام بوفاري " التي كنت قرأتها في هذه السن .. وكان مصير محاولاتي تلك معروفا .. القمامة بالطبع ! .. ظهرت ملامح شخصيتي ككاتب في سن السادسة عشرة بعد اكتشافي لتشيكوف ، فكتبت القصص القصيرة ، ومازلت أكتبها حتى الآن ”
“عندما يتحمس الشاعر ويبدأ في إنشاد قصيدة فلا طريقة لمنعه إلا وضع الديناميت في فمه”
“آه لو كنت معي في تلك اللحظات!ثمّة مواقف في الحياة يغدو من السخف أن تحاول وضعها في كلمات، وإلا لكان من السهل أن تصف شعورك عندما همستْ هي بأنها تحبك، أو عندما رأيت أنا أبي يغمض عينيه لآخر مرة ويأبى أن يرد عليّ.. كل هذه أمور عاصية على الوصف، معجزة لقدرة اللغة على التعبير..”
“لابد إننى كنت متعلقة به بشكل ما حتى صرت مرآه لأحساسيه. أما الآن فقد شفيت.نعم لقد شفيت..!!”
“إذا كنت أنت الطرف الخطأ الذي لا حق له فعليك أن تكون الأعلى صوتاً و الأكثر صراخاً ...هذا يقنع الناس بعدالة قضيتك ”