“أحببته لدرجة أخافته!.. لم يكن قادراً على ضمك لقائمة نسائه ولم يتمكن من الابتعاد عنك.. أحبك لدرجة أنه كان يخشى عليك من نفسه.. كما كان يخشى منك في الوقت ذاته..”

أثير عبدالله

Explore This Quote Further

Quote by أثير عبدالله: “أحببته لدرجة أخافته!.. لم يكن قادراً على ضمك لقائ… - Image 1

Similar quotes

“أشفق عليك أنك أخطأت وعصيت لدرجة أن المغفرة ستأبى أن تحلَ عليك! .. أشفق عليك لأنني وعلى الرغم من حبي لن أسامحك ما حييت .. أشفق عليك لأنك ستحمل ذنبي في حياتك وبين يدي الرب .. أشفق عليك يا عزيز لكنني مع ذلك لن أغفر لك!”


“عودني والدي في صغري أن يكون لدي حيوان صغير على الرغم من أنه يعاني من وسواس النظافة، و على الرغم من كرهه للحيوانات إلا أنه يهرع في كل مرة يموت فيها أحد الحيوانات ليجلب لي حيوانا جديدا سألته مرة بعدما كبرت: لماذا كنت تأتي لي بحيوانات؟ قال لي: حتى أعودك على الفقد تنبأ لي والدي بفقد الأحبة منذ الصغر .. لكنه لم يدرك بأن الإنسان لاقدرة له على اعتياد الفقد”


“تظنُّ بأنني قادرة على أن أترك كل شيء خلفي وأن أمضي قُدماً.. لكنني مازلتُ معلقة، ما زلت أتكئ على جدارك الضبابي بانتظار أن تنزل سلالم النور إليَّ من حيث لا أحتسب، سلالم ترفعني إلى حيث لا أدري وتنتشلني من كل هذه الُلجَّة..قهرني هذا الحب، قهرني لدرجة أنني لم أعد أفكر في شيء غيره، أحببتك إلى درجة أنك كنت كل أحلامي.. لم أُكن بحاجة لحلم آخر.. كنت الحلم الكبير، العظيم، الشهي.. المطمئن.. الذي لا يضاهيه في سموه ورفعته حلم.. أقاومك بضراوة، أقاوم تخليك عني بعنف أحياناً وبضعف أحياناً أخرى، أقاوم رغبتك في أن تتركني لأنه لا قُدرة لي على أن أتقبّل تركك إياي.. أصرخ في وجهك حيناً، وأبكي أمامك حيناً آخر ومخالب الذل تنهش أعماقي..مصلوب أنت في قلبي.. فرجُلُ مثلك لا يموت بتقليدية، رجل مثلك يظل على رؤوس الأشهاد.. لا يُنسى ولا يرحل ولا يموت كباقي البشر..”


“افكر كثيرا في ماهيتي..ماهيتي بسيطة..بسيطة لدرجة لا تستحق الذكر...فتاة تقليدية الظاهر...شاذة الافكار وإن لم يتجاوز شذوذ افكاري عن القواعد سقف جمجمتي الصغير...احب العلم كثيرا..لكنني لا اسعى للتعب من اجله...اظن اني اذكى من ان اتعب من اجل العلم...يرضيني النجاح فيه ولكني لا اطمح لنجاح باهرارضى بالقليل...قليل من هذا وذاكيرضيني قليل من علم...قليل من استقرار...قليل من حرية...قليل من امومة...قليل من مال...قليل من جمال...والكثير..الكثير الكثير من الحب !!”


“قلت لي: أتعرفين جمانة.. لن تسعد امرأة في حياتها العاطفية إلا إن كانت غبية، أو أن تستغبي على أقل تقدير، لذا لن تسعدي أبدا جمان! - أتظن بأنني لا أجيد الاستغباء؟!- أنت لا تقدرين عليه، لا قدرة لك على الإدعاء بأنك غبية؛ لذا لن تسعدي مع رجل مهما أحبك.- تظن أنت بأنني أذكى من أن يسعدني رجل، وأظن أنا بأنني أغبى من أدعي الغباء فأسعد معه!”


“كان من الخطأ ان ابدأ حياة عاطفية مع رجل خبير...عرف في حياته كثيرات واحب الكثيرات...لكنني لم اختر قدري معك...كنت قليلة خبرة...غرة وطاهرة قبل ان يلوثني هذا الحب”