“أحببته لدرجة أخافته!.. لم يكن قادراً على ضمك لقائمة نسائه ولم يتمكن من الابتعاد عنك.. أحبك لدرجة أنه كان يخشى عليك من نفسه.. كما كان يخشى منك في الوقت ذاته..”
“منذ طفولته وهو لا يخشى شيئا، لم يفقد حيويته ولم يفقد هذه الصفة، هذا لم يكن حنينا لأيام الشباب، بل كان استمرارا لها.”
“ولم يكن أذن الخليفة صماء إلى هذه الدرجة..رغم أنه كان آخر من يعلم كما هى عادة معظم الأزواج!”
“إنه لا يخشى على الإيمان من الصدق مهما كان وإنما يخشى عليه من النفاق والإدعاء والحديث عنه بلا فضيلة سلوكية ونفسية.إنه حينئد لا يعني غير مقاومة فضائل الدين تحت شعار الدين .”
“فربما كان تصديق شيء ما لدرجة إدمانه الطريقلإثبات أنه صواب”
“إن الانسان ذكي لدرجة أنه يستطيع خداع نفسه، وغبي لدرجة انه يستطيع خداع نفسه.”