“الله يرحمه، لست أدري لماذا كان عليه أن يبدو قاسياً. هل هنالك سببٌ قوي سوى أنه أب، وأن همومنا أكبر من جبل !؟”
“أنا لست صوفيا ولا سلفيا ولا وهابيا ولا من الإخوان ولا من غيرهم من الجماعات ... أنا مسلم. وأتعامل مع كل من يقول أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله على أنه مسلم .. وكفانا تنابذاً بالألقاب!.”
“هل شعرت يوما طوال حياتك أنك لست سوى قلب..وأن كل تلك الأشياء الأخرى التى بداخلك ليست سوى كماليات فى كيانك..!!”
“لست أدري لماذا نعيش نفس القصص، ونعتقد أننا متفردين؟”
“لم يكره صلى الله عليه وسلم أن يقف في ساعات فراغه من معركته الكبرى في سبيل الدين الحق، ليرقب تلك المعركة الصغيرة بين نسائه، يشعلها حبهن له وغيرتهن عليه، ولعله كان مما يرضي الرجل فيه أن يغار مثلهن على مثله، وأن تتنافس أزواجه في الظفر بحبه ورضاه إلى حد ينسين معه أحيانا أنه ليس كغيره من الأزواج”
“هل هنالك ماهو أجمل من أن ينسى رجل الأمن دوره, وأن تعيده القصيدة التي هي ضد كل ما تمثله وظيفته, إلى طبيعته الأولى..إلى إنسانيته ؟”