“من لا يستطيع الموت كائن تعس”
“شدتني البساطة التي تكلمت بها مع غريب مثلي، كأنها تعرفني منذ زمن، وبرغم هذا لا تبدو وقحة أو متحررة، كأنها تناقش زوجها أو أخاها، بلا أي غرض سوى المناقشة في حد ذاتها. إن هذا الأسلوب يُحيّر الرجل الشرقي الذي لا يتوقع من الفتاة إلا أن تكون شديدة الحياء أو شديدة المجون، ولا يفهم أي أسلوب آخر في التعامل.”
“من الفظاظة أن تسألي من تجاوز الأربعين عن مكانه بعد عشر سنوات .. ثمة احتمال أن أكون في مكان تحت الأرض بلا أبواب ولا نوافذ .. وهو احتمال محترم لو فكرت في الأمر .. !”
“لا أخاف الموت .. أخاف أن أموت قبل أن أحيا.”
“لا أخاف الموت ..أخاف أن أموت قبل أن أحيا”
“من أنا ؟ .. دعنا من الأسماء .. ما قيمة الأسماء عندما لا تختلف عن أي واحد آخر؟”