“ومنتهي القسوة أن تجذبك ألوان أجنحة الطير فتسلبه إياها ثم ترميه من حالق ليهوي منكسرا لا يدري ما جناه سوي أنه يملك أجنحة ملونة”
“لم يكن ينظر للمستقبل على أنه درجات يجب أن نصعدها, بقي دائماً يحلم بامتلاك أجنحة تمكنه من الطيران”
“ما فكرةُ الهواء عن كونٍ افتراضيٍ مؤلّفٍ من أجنحة ؟”
“.. الصوت أجنحة .. الصوت أجنحة”
“يا الهي ما أقواك وما أضعفنا.. كأنك تقذفنا من السماء فنجهد من بعد أن نرتفع بأنفسنا على أجنحة الأعمال التي تطير بجاذبية مما تحب!”
“ياله من مصير ... إني بطل لأني قتلت وحشا زعموا أن له أجنحة وأني مجرم لأني قتلت رجلا أثبتوا أنه أبي الذي جئت من صلبه وما أنا بالبطل ولا بالمجرم.”