“ما الفائدة من الاسم إذا كان صحيحا... والوطن نفسه معتلاً؟أو اذا كانت هذه الجملة أو تلك مبنية على الضم أو الفتح ... والمستوطنات الاسرائيلية مبنية أمام أعيننا على جثث التلاميذ والمدرسين الفلسطينيين.”
“وينبغي لمن يريد فهم القرآن أو تفسيره: أن يتجرد من اعتقاداته وأفكاره السابقة. ولا يفرض نفسه على القرآن، يقسره قسرا على آرائه وأهوائه، ويوجهه لتأييد ما نشأ عليه من معتقد، أو ما تبناه من فكر، أو ما اتبعه من مذهب.”
“الكتب ينبغي أن تؤدي إلى واحدة من هذه الغايات الأربع : إلى الحكمة أو التقوى أو المتعة أو الفائدة "—”
“اذا كان من حقى أن أعبر عن رأى بكل حرية و فى الملأ.يصبح لزاماً على أن أحترم كل الأراء الأخرى حتى و إن كانت ممن هم أدنى فى الثقافة أو المنطق أو إختلاف التوجهات و الرؤى.فالحرية لا تعنى الهجوم على المختلفين مع أو إهانتهم أو التسفيه من رأيهم ، و ذلك يجعل رأيى أقوى و أهم.”
“تريدين أن أكتب ولا تعرفين إذا كان سهلاً أن نكذب على المباني المقتلعة أو نقلد السلالم المعلقة وحدها في العراء . إذا كان الاسم الذي نتمضمض به سيبقى حقيقياً بعد المرة الثالثة .إذا كانت الدموع ستبقى صحيحة , أم أننا لن نجد سوى سطر واحد من الأنقاض والموتى .”
“الإسلامية الأمريكية !.. كلما سمعت هذا الاسم يطلق على مدرسة أو شركة أو بقالة أو مصرف شممت رائحة النصب !”