“إيديا في جيوبي وقلبي طــــــــربسارح في غربة بس مش مغتربو حدي لكين ونسان و ماشي كدهوبابتعد ما اعرف .. أو باقـــــتربعجبي !!”
“زحام و أبواق سيارات مزعجـــــةللي يطول له رصيف.. يبقي نجـــالو كنت جنبي يا حبيبي أنــــــــــــامش كنت أشوف إن الحياة مبهجةعجبي!! إيديا في جيوبي وقلبي طــــــــربسارح في غربة بس مش مغتربو حدي لكين ونسان و ماشي كدهوبابتعد ما اعرف .. أو باقـــــتربعجبي !! يا ميت ندامه ع القلوب الخـــــــــــلالا محبة فيها و لا كراهـــــــــــه ولاحتي يا قلبي الحزن ما عادش فيـــــكمعلهش .. لك يوم برضه راح تتملاعجبي !! مرحب ربيع مرحب ربيع مرحبــــــــــهيا طفل يا للي ف دمي ناغا وحبــــــــاعلشان عيونك يا صغنن هويــــــــــــتحتي ديدان الأرض و الأغربــــــــــــــةعجبي !!! فتحت شباكي لشمس الصبـــــــــــــــــاحما دخلش منه غيــــــــــر عويل الريـــاحو فتحت قلبي عشان ابوح بالألـــــــــــــمما خرجش منه غير محبه و سمــــــــاحعجبي !!!! غمست سنك في السواد يا قلـــــــــــــــمعشان ما تكتب شعر يقطر ألــــــــــــــــممالك جرالك إيه يا مجنون ... و ليــــــــهرسمت ورده وبيت و قلب و علـــــــــــمعجبي !!!”
“ايديا فى جيوبى و قلبى طربسارح فى غربة بس مش مغتربوحدى لكن ونسان و ماشى كدهوبابتعد....ماعرفش....او باقتربعجبى”
“ و عشان الراجل كان بيشتغل في غربة و كانت مشاكله في الشغل مضاعفة ، لأنه حاسس إنه ممكن سيكون الشخص الفلاني مش بس منفسن منه و بيزنبقه عشان نفسه ياخد مكانه ، او مش مقتنع بيه ، بس ممكن يكون عشان من الجنسية الفلانية التانية و هما مش بيحبونا ”
“امبارح و أنا مروح .. ما دخلتش في شارعنا ..و دخلت في شارع تاني .. تهت .. بس شفت ..شجر تاني .. باب تاني .. كلب تاني ..بكره و أنا مروح .. مش هروح .. و هأسيب نفسيأتوه تاني !”
“كنت متخيلة إن دايما عندي إجابة لكل سؤال ! بس فيه حاجات بيكون لطيف فيها إني أسيب نفسي وما أسألش .. بعدين أبقى أعرف ليه .. أو حتى ما أعرفش .. مش مشكلة .. رغم أنها كانت دايما مشكلة .. لكن المرة دي .. مش مهم .. عارفة نهاية الفيلم و مش مهتمة .. أنا بس مش قادرة أتخيل خسارتك تاني .. مش هاستحمل .. خليك في الضلمة .. أنا راضية.. تخيل.. راضية تفضل في الضلمة وأفضل أنا أتهمك زور إنك مش موجود.. على الأقل هفضل متشعبطة في ديل حلم.. إنما لو عديت كده مرور الكرام .. واختفيت زي ما في يوم اختفيت.. أنا مش هسامحك.. هاموت.. أنا باخرف.”