“مع كل صباح أكتشف جفافا آخر في جسدي ..وأقول: إذا جاء الليل ستنكشف العورات الفجة ..ويجيء الليل ليثقبني ثقبا آخر.. حتى يبتز طعاما للنجمات !”
“أشعر أني منهوب حتى آخر جيب في عمري!أتناقص تدريجياً..مثل خزينة بلد فاسد !لا أفهم كيف أنا دوما أفتح صنبور الأخلاق.. وأنساه !مع كل صباح أكتشف جفافا آخر في جسدي ..وأقول: إذا جاء الليل ستنكشف العورات الفجة ..ويجيء الليل ليثقبني ثقبا آخر.. حتى يبتز طعاما للنجمات !”
“أشعر أني منهوب حتى آخر جيب في عمريأتناقص تدريجياً ..مثل خزينة بلد فاسدلا أفهم كيف أنا دوما أفتح صنبور الأخلاق .. وأنساه...مع كل صباح أكتشف جفافا آخر في جسدي .”
“في الجرائد العربية لا فرق فعلاً بين العنوان والجرح. كل صباح يستيقظ مجموعة من الصحفيين ليعلقوا آلامنا على الجدران فقط. لأن آخر العناوين الجميلة في تاريخنا كان قبل اختراع الصحافة”
“دائماً هو الحب الأول خرافيٌ مجنون، حتى ولو تأخر إلى آخر العمر، يجيء مراهقاً”
“وكلما مضى بنا الليل شعرت أن الفراغات الصغيرة التي تؤذيني في الداخل تنكمش وتختفي وتصبح الحياة أبسط”
“لم تكوني أنت امرأة عادية..حتى يكون حبي لك عادياً !كنت طوفاناً يجرف أمامه كل أشجار القلق، وجلاميد الترقب والتروي!كنت قادمة كوجه الفجر الذي يسقط رهبانية الليل الطويلة!كنت نازلة على جبين الكوكب المهجور..وبين يديك..ماء..وحياة..ومخلوقات.. ودورة شمسية جديدة”