“مهما تغير فى الألوان لايق عليك الأسود و مهما تحدد أهدافك الدنيا بيك بتحود خبط دماغك فى الحيطان و إصرخ و زعق يمكن النحس يبعد”
“ما أشد حاجة وطننا العربى إلى أمثال هؤلاء الشجعان الذين يصارحون أمتنا بحقيقة رأيهم فى أحوالها و ممارساتها و عقائدها و نقالدها و قيمها، مهما يُسْخطوا الأمة و مهما يغضبوا الحكام ،،،”
“تخيل معى يوم القيامة و الله يكشف لك عن كل شىء ساقه لك فى الدنيا من متاعب و كيف انه كان رحمة بك و نجاه لك فى الدنيا و الاخرة و يعرض عليك ماذا كان سيحدث لك لو لم يسوق اليك تلك المتاعب و انت تذوب حبا و شكرا و حياء كلما عرض عليك ساعة بساعة من شريط حياتك”
“من مظاهر ضعف الطبيعة البشرية مراعاة غالبية البشر لرأى الناس فيهم ، و رغم أن أقل قدر من التفكير يوضح هذا الرأى ، مهما كان ، ليس فى حد ذاته من مقومات السعادة ، و أن السعادة التى ينبغى أن يلتمسها المرء فى المقام الأول داخل نفسه ، لا يمكن أن تكون فى رءوس الآخرين”
“فى عالم أحادى و باهت اللون ..صارت هى كل الألوان”
“يقول الإمام ابن تيمية :"فمهما تجدد فى العرف فاعتبره، و مهما سقط فالغه، و لا تجمد على المنقول فى الكتب طول عمرك، بل إذا جاءك رجل من غير إقليمك يستفتيك، فلا تجره على عرف بلدك سله عن عرف بلده، فأجره عليه، و افته به دون عرف بلدك و المذكور فى كتبك”