“يا رجلي الهارب منّي إليّ. طوبى لتلك اليد المرتعشة، يدك، التي دفعت بي في عمق الجحيم المقدس الذي اسميه التيه والحب”

“طوبى لتلك اليد التى أشعلت الهبل فى كل حواسى الميتة , وأيقظت مدافنى الحية , ودفعت بى داخل سحرها”

“أبحث عن كل سبل النسيان و التيه بعيداً، إلى أبعد نقطة ممكنة فيّ. إلى عمق القلب، إلى أن ألمس قساوة البياض حيث ينسحب كل شيء، المدن، الناس، الجغرافيا، التاريخ، الزمن الذي نعيشه ولا يبقى إلا ذلك النور الخاطف الذي يستحيل القبض عليه ...”

“ماذا بقي في أرض سرقها انقلاب غبي يا صاحبي، و عسكر في ذاكرتها الخوف، قبل أن تجهز عليها العصابات التي تربت في حضنها؟”

“كانت مثله, مليئة بالقصص الكثيرة حتى انتهت ضحية في عمق الحكاية.”

“كلما حاولنا, وجدنا أنفسنا في عمق الحياة نتعلم من جديد وباستمرار.”

“الإدمان على الحزن يا حبيبي صعب في هذة المدينة الريفية التي جعلت من السعادة والبؤس ميادينها الأساسية .”