“يا أيها الغادون و الرائحونفس شعب الأرض و ليل الهمومتمسون أشتاتاً كما تصبحونو الشمس حيري فوقكم و النجوم!****فابتهلي لله و استغفريو كفري عنك بنار الألمو قدمي التوبة و استمطريبين يديه عبرات الندم”
“سبحان ربي , الذي يعمر القلوب بالحٍسان , كما يعمر الأرض بالبشر , و النهار بالشمس ,و الليل بالقمر و النجوم .”
“يا شعب مصر اللى سابقة ضحكته غضبهما يطلع الصبح الا و صحبتك سببهيا مخلص الارض من وحشتها فى الاكوانيا حجة الشمس تفضل طالعة ساعة كمانمستأذنة و هى مش عادتها الاستئذانمتونسة بالميدان و بعشرته و نسبهيا شعب يا مصلى ادام العساكر صفيجرى الجريح من ورا لقدام لا خاف و لاخفتدوس عليه العربية تحوله لميت الفيا للعجب يقتلوه و يتوقعوا هربهيا للعجب يقتلوه و يتوقعوا غيابهاللى اتقتل لسه واقف هو و اصحابهما بهدل الامن غير من ماتوا و اتصابواو الصبح ما نور الا اما الشموس غربوا”
“يا رهين المحبسينقم تر الأرض تغني، و السماءوردة حمراء ، و الريح غناءقم تر الأفق مشاعلو ملايين المساكين تقتلفي الدجي من أجل أن تطلع الشمس”
“يا خيبتي ، يا خيبة ! يا شجاعتي التي لا تموتأنت تضحكين معي في العاصفة، و تحفرين معي قبورا لما يموت مني و منك، و تقفين معي أمام وجه الشمس بجلد و ثبات ...فنكون معا هائلين و راعبين”
“إن الأنسان يولد و يعيش و يحيا و يموت فى الأرض و يتلاشى و ينسى أسمه و لكن الهواء الذى دخل إلى رئتيه سيظل باقيا يهب مع النسيم و مع الرياح و ستظل الكلمات التى نطق بها تدور و تدور كالموجات يتردد صداها فى فضاء لا نهائى تملأه الكواكب و النجوم”