“إن المرأة تحب رجلها ليس لأنه أقوى الرجال، و لا أوسمهم، و لا أغناهم، بل لأنه هو.. بضعفه و قوته.. و الحب ليس إستعراض قوة لكنه طاقة عطاء دافئة مستمرة”
“إن الرجل الذي يتزوج امرأة لمالها إنما هو لص خائن, لأنه إنما يأخذ من مالها باسم الحب, و هو لا يحبها, و عاجز اخرق, لأنه قعد عب السعي لنفسه, فوكل أمره إلى امرأة ضعيفة تقوته و تقونه و ساقط المروءة مبتذل, لأنه إنما يأجر جسمه النساء, كما تاجر البغي نفسها للرجل, ليستفيد من وراء ذلك قوته.”
“القرار أقوى من صاحبه و منا لأنه ليس وليد اللحظة، هو تراكم يدخل فيه كل معيشنا و عقدنا و جراحنا التى لم تلتئم...هو فقط نقطة أفاضت الكأس.”
“إن الوقوف بالفكر و الإدراك و الاستنباط عند زمن معين مخالف للنص القرآني ذاته ، لأن خطاب الله في " أفلا يتدبرون " ليس قاصرا على زمن و لا طائفة و لا فرد و لا أمة ، بل هو خطاب عام”
“لكي لا يموت الحب علينا ان نحب و نقلل من الاسئلة و التهم . الحب ليس تهمة و لكنه رغبة انسانية حرة . نحتاج لجهد كبير لندرك سموها و عنفوانها”
“لا تعط و أنت مجبر ... هذا لا يسمى عطاء .. بل خنوعاً . لا تتنازل عن حقك ، و إذا أردت أن تمنحه امنحه و أنت فى لحظة قوة تجعلك تستطيع المحافظة عليه لو أردت .”