“إنتي فهمتِ نفسك وعرفتيها .. كان لازم عليكي تحجميها وتقفي حائل بينك وبين رغباتك اللي سبتيها لحد مابقت أقوى منك , جريتي ورا طموحك اللي كان لازم تحذري أنانيته الشديدة , وقدر يسّيرك مش انتي اللي تسيريه”
“اذا كان اللي بيتكلم عاقليبقي المستمع مهفوف”
“كان يري الشفقة نوعا خاصا جدا من التعالي والاحتقار فنحن لا نشفق الا علي من هم اضعف منا”
“إذا إعتبرنا المخ بمثابة «حَلّة».. وإذا اعتبرنا الذكريات والتجارب بمثابة «الطبيخ» اللى فى الحلة.. عندها تصبح الحروف بمثابة «الصلصة» المهمة لجعل الطبخة متسبكة.. لم يعد ناقصا الآن سوى إضافة مكعب مرقة دماغك إلى تلك الطبخة.. ذلك المكعب الذى يحتوى على بصمات جيناتك الكتابيه وأسلوبك الخاص الذى يميزك عن الآخرين.. قليل من التقليب المستمر تصبح بعده الطبخه جاهزه لمرحلتها الأخيره.. مرحلة «التحابيش».. فالطبخه لا يزال ينقصها مشوار صغير إلى عطارة الروح.. تنقصها تلك التحبيشه المسؤوله عن الطعم النهائى خالص للطبخه.. القليل من بهارات المشاعر وملح الأحاسيس وفلفل الحكمه وزعتر التجربه.. الآن لم يعد متبقيا سوى شىء واحد هو القادر على جعل طبخة كلماتك الخاصه مختلفه عن طبيخ كلمات الآخرين.. ألا وهو «النَفَس».. الضمانه الوحيده لطبخة كلمات لا تشبه طبيخ أحد آخر!”
“انا الذى بعت روحى للتوتر والقل والتمن ....حبه ورق”
“قدامك انسان قلقان دهاليز قلبه للآن لم تكتشف بعد دلوقت بعد ما حذرتك منى .. نقدر نحب بعض”