“أومن بالفنون جميعا .. حتى أغنية ( السح دح ) - كمثال ذكرتني - لها مقاييسها الخاصة ومعايير جودة أو رداءة خاصة بها .”
“لماذا تتسابق الأسر على أن يدخل أبناؤها كلية الشرطة ؟.. هناك أسباب كثيرة لكن أهمها أنها تريد أن تملك (مراد بيه) الخاص بها والذي تخالف به القوانين .. ولتحقيق هذا تتصل بـ (مراد بيه) آخر ليسهل لها أن يصير ابنها (مراد بيه).. كل أسرة تريد أن يكون عندها وكيل النيابة والمستشار فإن لم تجد واحدًا ناسبته أو تمحكت في قريب بعيد .. هكذا تستطيع أن تخالف القانون كما تشاء .. وترى السيدة تحدثك في فخر عن قرابتها لـ (مراد بيه) في الجمارك و(مراد بيه) في أمن الدولة و(مراد بيه) في دار القضاء العالي و(مراد بيه) في قسم (الساحل).. حتى كأنها من هواة جمع الطوابع تحدثك عن مجموعتها الخاصة من الـ (مراد بيهات)ـ”
“أتمنى أن أعيش حتى أرى ضحية هتك عرض فى مصر لا تتلقى اللوم، وإنما يتلقاه من فعلوا هذا بها”
“روضة الأفكار واسعة مليئة بالثمار والزهور .. فلماذا أترك كل هذا وأدس ذراعى حتى المعصم فى حفرة لا أدرى ما بها ؟؟”
“فى حياة كل منا أشياء ثمينة جدًا، لكنها تجعل الآخرين يتهموننا بالتفاهة أو الضحالة أو الجنون إذا عرفوا بها، و نتهمهم نحن بالغباء و تبلد المشاعر عندما يبدون سخريتهم.”
“لكل وطن رائحة ليل خاصة به”
“لولا أن مؤلف هذه المسرحية هو شكسبير لألقيتها في الزبالة أو استبدلت بها خمس مجلات ميكي من عند عم أحمد .. حقًا إن لبعض الأسماء رهبة.”