“أتموتين أيتها اللبؤة التي كنت أقدّسها؟أتتركين واهمةً بمَجدكِ مثلي تنبش بأظافرها قبور الحنين؟ لا بأس يا صاحبة الوعد الزائففليس للنساء خصيات يؤلمها الكَمدهي مَقتَل الرجال فقطوأنا لست رجلا لأكون أضعف منكفأبشري .. لن تستطيعي كيديولا الفضيلة ستمنعني عن البصق في وجهك في سلسلة ذرعها صبري سوف تُعلَّقين يا زائلةوعلى جسد تمثال سومري سوف أجلسوأمارس طقوس الغواية .. لِذاتي !! اصرخي من بين ذرّات ترابكوعودي وارجعيها إن كنتِ من الصادقين”
“آهلو كنتِ من الصادقينلما فارقني عشقُهولكنت أنا من الطيبات المقتنعات بوصاياكِالراضيات بما جاءهن من كنوز رجالهنالشاكرات العاشقات لبعولتهنالناسكات في حرمِك يا سيدة القدس آه لو كنتِ من الصادقين !!!لكنّك ضلالي .. يا عشتارضلالييا عشتار الأمس”
“أنا لن أعاتب يا صديقي .. سوف تُحرم من عتابي”
“متى ستنبُت يا أبي بين الثرى زهرا وعشبا وبأي جزء في سماء الكون سوف تصير سُحبًا وبأي أرض سوف تشرق يا ابي فجرًا وحُباً”
“يا رجــل ! أنا اسرق هذه اللحظات من الزمن . أغافل القدر . أخادعه, أتظاهر انني في حالة عادية من الحالات البشرية . في حالة أكل او نوم أو عمل أو كتابة أو قراءة . في اللحظة التي يكتشف القدر فيها أني في حالة سعادة , في حالة حب, في اللحظة ذاتها , سوف يسرقك القدر مني أو يسرقني منك . في اللحظة التي أقول لك فيها " حبيبـــي" سوف ينتهي كل شيء . في الثانية التي اقولك لك فيها " أحبــك" سوف يزول”
“سوف يأتي يوم تدرك فيه أن طيّ صفحة هو أفضل شعور في العالم.. لأنك سوف تدرك أن هناك بالكتاب ما هو أكثر بكثير من تلك الصفحة التي كنت عالقًا بها ومتأخرًا عن المضي.”