“أيجوع في مصر أبناؤها ؟ الويل لك أيها العبد”
“أيها الغافل الذي ليس يُجدي...كثرة اللوم فيه و التوبيخإنها غفلة الويل منها......ما رواها الرواة في تاريخو كما قيل هب بأنك أعمي.....كيف تخفى روائح البطيخ”
“الويل للحساس في دنياهم *** ماذا يلاقي من أسى وعذاب !”
“عذراً أيها الاكتئاب ؛ فلست رائق البال لك الآن .”
“اضيع الامم امه يختلف أبناؤها فكيف بمن يختلفون حتى في كيف يختلفون”
“أضيعُ الأمم أمة يختلف أبناؤها. فكيف بمن يختلفون حتى في كيف يختلفون...؟”