“الكثير منا ينتظر حياته لتبدأ ولكن ما لا نعرفه ان الحياة هي جنينك يحمل جيناتك طباعك عاداتك أخطائك السابقة وطموحاتك ...كلما كانت الولاده متعثرة كلمة استحق ذلك الجنين الحياه الحب والإحترام .حافظ دائما على البدايات نظيفة,قويه و متفائله.”
“انت لا تعلم شيء لا تعلم شيء على الاطلاق ..أنا لا اعلم شيء لا اعلم شيء على الاطلاق نحن نحيا بعالم المجاهيل ذلك ..نتبع القواعد أحيانا وأحيانا نجري فقط لنكتشف نهاية اللعبهاحيانا نصل للنهايه فندم على كمية الاشياء التي اغفلناها والتي كانت ستحقق لنا رصيد اضافي بتلك اللعبه وأحيانا نرضي بنعمة المعرفه ذاتها نتمسك بقراراتنا ونقبل على تحسين بالمستوي التالي ولكن احيانا نصطدم بتلك الكلمه السخيفه"GAME OVER"والتي تضمن لنا نهاية مفتوحه وبئر من الاسئله نقع به لترتطم رؤوسنا بالقاع فنهلوس قليلا!!ثم نعي حقيقة أنا لا نعلم شيء ..لا نعلم شيء على الاطلاق”
“أنهم في الأغلب يعودون ..ولكنهم دائما لا يتذكرون ضبط توقيتاتهم فيعودون دائما بعد فوات الاوان !!يمكن للمياه أن تعود لمجاريها ..ولكن ليس بالضرورة أن تصبح صالحه للشرب .”
“لا تلوم امرأة بيوم على نسيانك ...فقط تفقد ماجعلها بالمقام الاول تقبل على فعل ذلك فالمرأة التي تقبل على النسيان لهي حقا امرأة مصدومه .”
“لطالما شعر وهو يقرأ كلمة (سيكولوجية) بأهمية وجدية ما يقرأ ، وكأنما كانت تلك الكلمة هي التي أضفت طابع الأهمية لمحتوى ما يقرأه .. حتى لقد نذر نذراً وصمم على أن يصدر يوماً ما كتاباً باسمه يحمل في عنوانه كلمة (سيكولوجية) .. هذا تقريباً حلم حياته !”
“لا تكن ذلك المتحجر : يرفض المستقبل حفاظاً على ماضيه . و لا تكن ذلك الأحمق : يبيع ماضيه لكى يشترى المستقبل .حافظ على أجمل ما فى ماضيك و ستحصل على أجمل ما فى المستقبل”
“–انهم قد سُلبوا كل شيء و ظلوا صامتين فماذا يحدثه موت واحد من فارق؟ لا أظن ان الثورات تقوم لأسباب كهذه.. –بل لا تقوم إلا لأسباب كهذه .. الصخرة تحملت الكثير من الضربات لكنها تفتت عند الصخرة الخمسين .. لم تكن الضربة الخمسون هي ما فعل ذلك لكن كل الضربات السابقة.”